الغربال أنفو: متابعة - لم يعد يفصل الدار البيضاء عن برشيد والمحمدية اي مجال قروي، فالاسمنت ابتلع كل اراضي المجال القروي المحيط بالم...
الغربال أنفو: متابعة -
لم يعد يفصل الدار البيضاء عن برشيد والمحمدية اي مجال قروي، فالاسمنت ابتلع كل اراضي المجال القروي المحيط بالمدينة التي كانت جزءا من الغذاء لسكان المنطقة، وتم جرفها لفائدة طبقة "المنعشين العقاريين" والشركات الكبيرة للبناء.
في اخر الارقام التي كشفت عنها الوكالة الحضرية للدار البيضاء فان العاصمة الاقتصادية تتسع بمعدل هكتارين في اليوم.
الدراسة نفسها اشارت الى أنه في غضون عشر سنوات من 2004 إلى 2014 تطور عدد سكان الدار البيضاء الكبرى بنسبة 7.16 في المئة مقابل 5.1 في المئة في السنوات العشر التي قبلها، وفق ما أفادت المندوبية السامية للتخطيط.
التعليقات